كشفت صحيفة وول ستريت جورنال على أن اثنين من المديرين التنفيذيين على صلة بفضيحة صندوق الثروة الماليزي أدينوا بجرائم مالية وحُكم عليهم بالسجن في أبو ظبي.
وقد حكم على خادم القبيسي الذي كان يترأس شركة أبو ظبي للاستثمار الدولي في أبو ظبي ، بالسجن لمدة 15 عامًا ، وحُكم على محمد بدوي الحسيني ، وهو مواطن أمريكي كان يدير شركة تابعة لـ IPIC ، بالسجن لمدة 10 سنوات و يجب أن يدفعوا معاً حوالي 336 مليون دولار
وقامت شركة Malaysia Development Bhd. ، التي أسسها رئيس الوزراء السابق نجيب رزاق لجذب الاستثمارات الأجنبية ، بتجميع مليارات الدولارات من الديون بعد إنشائها في عام 2009 ، وهي في مركز تحقيقات متعددة فيما يتعلق بالفساد المزعوم وغسل الأموال.
وزعمت “آيبيك” و “آبار للاستثمار” العام الماضي في دعوى قضائية أن “مجموعة جولدمان ساكس جروب” دفعت رشاوى لمسؤولي الصندوق السابقين ، الذين وافقوا في المقابل “على التلاعب وتضليل” أيبيك “و” آبار “، وإساءة استخدام أسماء الشركات والشبكات والبنية التحتية لتعزيز المخططات الجنائية والاستفادة الشخصية. “
