ضخ المستثمرون 54 مليار دولار في صناديق السندات المتخصصة في القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة أو ما يطلق عليها “ESG” في أول خمسة أشهر من العام الجاري.
وقال مزود البيانات “مورنينج ستار”، إن هذه الاستثمارات التي تغطي الصناديق المفتوحة والصناديق المتداولة في البورصة تأتي مقارنة مع جمع 68 مليار دولار في إجمالي عام 2020.
وبعد عدة سنوات من المبيعات القوية لمنتجات الأسهم التي تركز على القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة، تحول المستثمرون إلى التركيز على صناديق الدخل الثابت.
وارتفعت الأصول الخاضعة للإدارة في صناديق القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة بنسبة 14% لتصل إلى 374 مليار دولار في الفترة بين شهري يناير ومايو المقبلين.
وأدى الطلب المتزايد إلى تسارع عمليات إطلاق هذا النوع من الصناديق، لكن الأمر أثار مخاوف بشأن أن بعض هذه الصناديق ليست مستدامة كما تدعي.
