الخميس 18 رمضان 1445AH 28-مارس-2024AD
ADVERTISEMENT

«غولدمان ساكس» يسعى لجمع ملياري دولار لهذا الغرض

صناديق - وكالات

تسعى مجموعة غولدمان ساكس المصرفية الأميركية لجمع نحو 2 مليار دولار من خلال صندوق استثماري جديد من أجل الاستثمار في قطاع التكنولوجيا، وهو الأمر الذي قد يجعل البنك الاستثماري أحد كبار اللاعبين بالقطاع، بحسب ما نقلته وكالة بلومبيرغ عن مصادر على اطلاع بالأمر.

وقالت المصادر للوكالة إن البنك يسعى للاستثمار في الشركات التكنولوجية الناشئة التي تبحث عن التمويل اللازم من أجل تمويل توسعاتها المستقبلية وزيادة حضورها في السوق.

وتابعت المصادر أن البنك يخطط للبدء في جمع التمويل اعتبارا من العام المقبل، مضيفة أن حجم التمويل المستهدف قد يتغير في وقت لاحق إذا ما وجد البنك اهتماما أكبر من قبل المستثمرين.

تسعى مجموعة غولدمان ساكس المصرفية الأميركية لجمع نحو 2 مليار دولار من خلال صندوق استثماري جديد من أجل الاستثمار في قطاع التكنولوجيا، وهو الأمر الذي قد يجعل البنك الاستثماري أحد كبار اللاعبين بالقطاع، بحسب ما نقلته وكالة بلومبيرغ عن مصادر على اطلاع بالأمر.

وقالت المصادر للوكالة إن البنك يسعى للاستثمار في الشركات التكنولوجية الناشئة التي تبحث عن التمويل اللازم من أجل تمويل توسعاتها المستقبلية وزيادة حضورها في السوق.

وتابعت المصادر أن البنك يخطط للبدء في جمع التمويل اعتبارا من العام المقبل، مضيفة أن حجم التمويل المستهدف قد يتغير في وقت لاحق إذا ما وجد البنك اهتماما أكبر من قبل المستثمرين.

وقال أحد المصادر للوكالة، إن الصندوق الجديد المزمع إنشاؤه من قبل غولدمان ساكس يستهدف استثمار أمواله في الشركات التي يتراوح حجمها ما بين 30-200 مليون دولار بواقع 50 مليون دولار في الصفقة الواحدة.

وتأتي خطط إنشاء الصندوق الجديد بعد أن قام البنك الاستثماري الأميركي بإعادة هيكلة فريق قطاع الاستثمار في وقت سابق من العام الماضي مع اتباع استراتيجية استثمارية جديدة تتركز على اقتناص الفرص الاستثمارية الناشئة ما من شأنه أن يعظم عوائد قطاع الاستثمار في البنك الأميركي.

ولدى قطاع الاستثمار في البنك الأميركي أصول تقدر بنحو 8 مليارات دولار استثمرها البنك على مدار السنوات الماضية في قطاعات عدة، بحسب الموقع الإلكتروني للبنك.

ومن أكبر استثمارات البنك الأميركي استثماراته في شركة أوبر التي راهن البنك الأميركي بقوة على نجاحها منذ نشأتها.

ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *